بحث هذه المدونة الإلكترونية

لابد للحرية من ثمن


 

ثوروا تصحوا .. فلو علم الناس حب الله للعدل لتقربوا إليه بالثورة

..
قد علم التاريخ من يقرأه أنه ما دام قهر مهما طال زمن
..
لا أخاف الموت .... لكني اخاف ان أموت قبل ان أحيا

كلمات عبد الرحمن فارس 


لم يعد هناك هدف للحياة الا الحرية

نريد ان نحيا ...يا الله 


تونس الحمراء

الا










تصوير من داخل احدى مستشفيات تونس ولا اجد كلمات تليق بما يحدث 
سوا ان تونس اصبحت حمراء بلون دماء شبابها وخيرة رجالها 

تحذير هذا الفيديو مكرر
حدث من قبل فى فلسطين
العراق 
لبنان 
السودان 
مصر 
تونس 
ولسة ومازال المسلسل 
قيد التشغيل والعرض حتى تسقط تلك الامه ويموت ابنائها بين حكامهم 


أنظر حولك


فى اشهور القليلة الماضية 
كان الامل   البعيد يداعب احلامنا  بالتغيير 
وبأن القادم أفضل وباننا سنغير ونتغير ،خاصة مع الانتخابات
وجائت الانتخابات   بكل ما بها لتحبط كل امالنا  وتضرب بكل احلامنا عرض الحائط
وتربك اغلبنا ،بل وتجعلنا نصاب بأكتئاب شديد 
ثم يأتى بعدها حادثة الكنيسة الشهيرة
وانتهاكات الامن وساعة النطاق ضد الابرياء 
وقتل  سيــــــــــد بلال 
شهيد الآمن الجديد

وفى رأى ما هذا الا عملية  شديد الذكاء 
للاهاء عن ما يدور حولنا من امور عدة 
فى كل الدول  العربية تونس 
العراق 
تقسيم السودان
فلسطين
وغيرها 
والان مصر التى تواجه 
انتخابات بعد اقل من 6 اشهر اغلبنا   غــــــــافل او متغافل عنها

اعتقد انه لابد من اعادة ترتيب اوراقنا وبسرعه علينا معرفة 
كيف سنخرج من مطب الفتنة ... والخلافات السياسية ....ايديولوجيا
لنوحد فكرنا على كيفية مواجهت مشاكلنا الاقليمية والعربية 

ماذا حققت لتبقى ؟؟



تحديث هام 
نشرت المصرى اليوم اليوم مقال بعنوان
من مبادرة نبذ العنف فى ١٩٩٧.. وحتى كنيسة القديسين فى ٢٠١١ : ١٠ هجمات إرهابية كبرى فى ١٤ عاماً
ويضم احصائات عن العنف فى فترة تولى حبيب العدلى الوزارة
..تحت اسم حبيب العدلى رابط المقال 



 
وزراء  داخلية مصر خلال الثلاثين عام الماضية

حسن ابو باشا

3/1/1982-16/7/1984


احمد رشدى
17/7/1984-28/2/1986

خطف الطائرة المصرية المتجهه الى تونس  
زكى بدر
28/2/1986- 12/1/1990

 حادثة شريهان الشهيرة
محاولة اغتيال حسن ابو باشا 87 


محمد عبد الحليم موسى
12/1/1990-17/4/1993
 سرقة وينش مترو الانفاق


21 أكتوبر 1992 : مقتل سائح بريطاني علي أيدي مجهولين قرب مدينة ديروط في صعيد مصر .
26 فبراير 1993 : مصرع سائحين تركي وسويدي وجرح 19 آخرين في انفجار قنبلة بمقهي في قلب القاهرة. 


حسن محمد الألفى
18/4/1993-18/11/1997

8 يونيو 1993 : مقتل مصريين وجرح 15 بما فيهم سائحان بريطانيان في هجوم بقنبلة على حافلة سياحية قرب الأهرامات بالجيزة .
26 أكتوبر 1993: مقتل أمريكيين وفرنسي وايطالي وجرح سائحين آخرين في هجوم شنه رجل أعلنت السلطات أنه مختل عقليا على فندق سميراميس بالقاهرة.
4 مارس 1994 : مقتل سائح ألماني في هجوم تبنته الجماعة الاسلامية على عبارة سياحية على النيل في جنوب مصر. 
26 أغسطس 1994: مقتل شاب إسباني في هجوم علي حافلة سياحية بين الأقصر وسوهاج .
27 سبتمبر 1994 : مصرع ألمانيين ومصريين في هجوم علي منتجع سياحي بالبحر الأحمر.
23 أكتوبر 1994 : الجماعة الإسلامية تتبنى هجومين في جنوب مصر، أسفرا عن مقتل بريطاني وجرح خمسة أشخاص آخرين.
18 إبريل 1996 : مقتل 18 سائحا يونانيا وإصابة 14 آخرين بجروح في هجوم على واجهة فندق أوروبا قرب أهرامات الجيزة.
18 سبتمبر 1997 : مقتل تسعة مصطافين ألمان وسائقهم في تفجير حافلتهم خارج المتحف المصري وسط القاهرة.
17 نوفمبر 1997 : مقتل 62 شخصا بما فيهم 58 سائحا في هجوم بالأقصر تبنته "الجماعة الإسلامية".






  18/11/1997

أكتوبر 2004 : مصرع 34 شخصا من بينهم سياح إسرائيليون وجرح العشرات في ثلاثة انفجارات استهدفت منتجعات سياحية في طابا .

7 إبريل 2005 : انفجار في قلب القاهرة القديمة يودي بحياة أربعة أشخاص بينهم سائحة فرنسية وسائح أمريكى ، بالإضافة إلى جرح 18 مصرياً وأجنبياً .

30 إبريل 2005 : مقتل شخص واحد وجرح ثمانية آخرين في انفجار قرب المتحف المصري بالقاهرة.

23 يوليو 2005 : مقتل حوالي 88 شخصا وإصابة المئات في سلسلة تفجيرات هزت مدينة شرم الشيخ .

السلطات المصرية اتهمت الجماعات التي تسعى لإقامة دولة إسلامية بالمسئولية عن الهجمات التي وقعت في التسعينات ، خاصة أن الجماعة الإسلامية تبنت الهجوم الذي وقع في 17 نوفمبر 1997 على السياح الأجانب في وادي الملوك قرب الأقصر ، فيما عرف بمذبحة الأقصر ، وفيما ركزت الجماعة الإسلامية على استهداف كل من له صلة بالغرب ، ركزت حركة الجهاد على اغتيال مسئولين كبار ، حيث أعلنت الجماعة مسئوليتها عن تفجير أغسطس عام 1993 في مصر والذي جرح فيه وزير الداخلية المصري حينئذ زكي بدر، وكذلك عن تفجير نوفمبر 1993 ، الذي كان موجهاً ضد رئيس الوزراء في ذلك الوقت عاطف صدقي ، وقد كانت جماعة الجهاد مسئولة أيضا عن اغتيال الرئيس المصري السابق أنور السادات في أكتوبر 1981 .

وبعد ذلك نبذت الجماعة الإسلامية وجماعة الجهاد أعمال العنف ، ففي نوفمبر 1998 ، أكد قادة الجماعة الإسلامية تخليهم عن أعمال العنف ، وفي اواخر 2007 ، ظهرت مبادرة مماثلة من منظر تنظيم الجهاد الدكتور سيد إمام الشريف "الدكتور فضل" تحت اسم "مبادرة ترشيد الجهاد في مصر والعالم" من داخل سجن طرة ، وسيد إمام هو مؤسس تنظيم الجهاد في مصر ويعرف أيضا باسم "الدكتور فضل" وهو أستاذ أيمن الظواهري .
 




 وبالفعل ظهرت مؤشرات قوية لإغلاق ملف التنظيمات السلفية المسلحة السابقة ، وكذلك إغلاق ملف معتقلي هذه الجماعات، بعد نجاح الجماعة الإسلامية في تثبيت مبادرتها لوقف العنف التي أطلقتها قبل عشر سنوات .





ولعل التفجيرات التي هزت شبه جزيرة سيناء في السنوات الأخيرة تؤكد صحة الاعتقاد السابق ، وكانت عدة تفجيرات قد هزت فندق هيلتون طابا ومخيمات البادية ووادي القمر بمدينة نويبع شمال سيناء في السابع من أكتوبر 2004 ، مما أسفر عن مصرع 34 شخصا من بينهم تسعة مصريين، وإصابة آخرين من بينهم 24 مصريا و124 إسرائيلياً، فضلاً عن إحداث تلفيات هائلة في الممتلكات ، كما شهد منتجع شرم الشيخ الساحلي تفجيرات دامية يوم الثالث والعشرين من يوليو 2005 ، أودت بحياة ما يزيد على ستين شخصا ، فضلاً عن إصابة العشرات بينهم أجانب
 
احداث الكشح 1999



حادثة   حريق قطار الصعيد2002
  
 .الحسين 2004 وتفجيرات تسفير عن قتيل واحد
احداث النخيلة والقبض على  افراد عائلة حنفى 2004 

ووقع انفجار أيضا في أغسطس 2005 فى عربة تستخدمها قوة المراقبين الدولية التي تراقب الحدود مع إسرائيل ، مما أسفر عن إصابة كنديين.
ابريل 2005 تقجيرات الازهر و4 قتلى 
تفجيرات عبد المنعم رياض 2005 
احداث شرم الشيخ 2005 و88 قتيل 

اضراب المحلة 6 ابريل 2008

احداث كنيسة الزيتون 2009
احداث نجع حمادى 2010 

سرقة لوحة الخشخاش لفان جوخ2010
احداث الشغب فى ماتش الجزائر ومصر 

احداث شغب وفتنة طائفية متعددة ومتكررة 

القبض على النشطين الشباب بأستمرار 

دا كان محاولة لرصد سريع لبعض الاخفاقات 
لمعالى وزراء الداخلية السابقين 
ومقارنة اعمالهم بالوزير الحالى الذى لم يؤخذ معه موقف ايجابى للانن

تحت بعض السطور لينكات لمواقع تنقل الاحداث بتفاصيلها 

عذرا اخواتنا .. فمصر لم تعد بلد الامن والامان


فى بداية العام الجديد
 يدوى انفجار شديد بجوار كنيسة الشهديين بالاسكندرية 
لقتل ابرياء من ابناء مصر ...
ويهدد الوحدة الوطنية او ما نحاول ان نقول عنه كذلك 
لاننا جميعا نعلم ان هناك احتقان طائفى الكل شارك فيه سواء 
بقصد او بدون ، 
ما اريد ان اقول ان  كل المصريين بكل ديانتهم رافضين 
ان يقتل ابرياء دون سبب 
رافضين الاعماء الارهابية التى تهدد وحدة هذا الوطن 
رافضين ان يكون هناك يد خفية تحاول النيل من وحدتنا 
او تحاول ان تحولنا لعراق جديد بأى وسيلة وان كانت الطائفية 
نحن ابناء وطن واحد اوجاعنا واحدة ومشاكلنا واحدة
ما حدث بالاسكندرية يهددنا جميعا 
ونال منا جميعا وليس فقط اقباطنا 
لكل مسيحى فى مصر 
اتقدم بواجب العزاء 
لهذا الوزير المكلف بحمايتنا عليك ان تبزل جهد للقبض على من حاول 
ان ينال من وحدتنا وقتل ابريئنا بتلك السهولة 

عذرا فليس هناك 
من يحمينا او يعمل على حمايتنا
ليس لدينا داخليه 


انا لله وأنا اليه راجعون