بحث هذه المدونة الإلكترونية

الو 0225944444


جانى تليفون النهاردة من الرقم اعلاه



معاكى احمد سعد

من الجبهه الوطنية!!!.





يسألنى عمرك اعلى من 18 قلت نعم

شاركتى فى الانتخابات من قبل  نعم


زوجك بينتخب ؟؟ قلت له لا لانى ببساطة مش متزوجة 
اعتذر 


هتنتخبى الدورة دى نعم

تعرفى انك ممكن تشرحى بالرقم القومى ايوة

عارفة دائرتك الانتخابية ايوة

هتشرحى مين قلت اية رأيك قالى يا فندم احنا جهه حيادية

ومقدريش اقولك مين

قلت انا معرفيش مين نازل عن دائرة العرب قال يمكن 18 قلت له طب قولى مين وطنى

قالى معرفيش قلت له خلاص هرشح اى حد جديد ومش وطنى

قالى لازم اسم قلت له اكرم الشاعر (اخوان) 

قالى عشان حزب قلت له 

الاحزاب  كلها واقعه

قالى طب الفئات مين وعد لى اسماء

قلت له خلاص يبقى عادل بكرى (كرامة) 

قلت له حلو ان الجبهة الوطنية للتغيير  بتعلم دا قالى لالا
احنا بس الجبهه الوطنية 


وشكرتة فى اخر المكالمة على الحيادية والشفافية



عارفين طلع الاخ مين



حزب وثنى

لما بحثت عن الرقم طلع حزب وطنى الناس دى بجد اتهزت من الشباب

الناس دى خايفة مننا

السؤال بقى
تفتكروا معاهم حق يخافوا 
ولا احنا هوا؟؟؟

لك الله يا مصر

كلنا نعمل ما يمر به الحزب الحاكم (الوطنى) من ازمة ثقة أصبحت ظاهرة  ظهور الشمس فى وضح النهار بينهم وبين الشعب
كما انه فقد مصادقيتة بعد فشله الزريع فى الخروج من مشاكل مصر بل   على العكس ان الشعب يوجهه اصابع الاتهام كلها
فى وجهه  فهو سببا فى تفاقم عدة مشاكل البطال العنوسة الغلاء  الفساد لرجال الدولة  فقدان ثقة 
توحش الشرطة  قانون الطوارئ  فقر تراجع التعليم 
ودا جزء من المشكلة ع المستوى الداخلى وتفاقمت اكثر على المستوى الخارجى حيث تراجع دور مصر القيادى
سواء فى  قيادتها لركب الامة العربية 
او دورها الافريقى 
او حتى من حيث رعاية رعاياها فى الدول الاخرى  سواء عربية او ااجنبية 
واصبح بات كل المصريين صغيرا وكبيرا هو التغيير 
لابد وان نجد بديلا للحكم وللخروج بمصر من كبوتها وايجاد مناخ سياسى صحى فى ظل غضب الجماهير 
وباتت   مصر بكل رجالها اللهم الا رجال الحزب الوطنى  يبحثون عن حل  اوو بديل قادر على قيادة الركب 
فظهر على الساحة عدة أسماء  تدعو للتغير والاصلاح 
وبالتبعية ايضا نشطت احزاب اخرى لتعلن عن نفسها فى ثوبها الجديد  أو ان بعضها ادعى قدرتة على اصلاح 
الواقع المؤلم وتغيرية لمستقبل جيد  وان الاصلاح قادم بقدوم ذلك الحزب  خاصة بعد ما تجرعه الشعب لمدة تقترب من الثلاث عقود على ايدى عباقرة الحزب الوطنى الذى بات صارحا كراهية الشارع له وهتافة ضده  ٌ فمن ضمن الاحزاب التى اعادت هيكلت نفسها والتى ظهرت بثوب جديد للنزول الى الساحة السياسة بشكل جديد كان

حزب الوفد 
الذى اعادة هيكلة نفسه وافصح عن تجديد دمه فى محاوله لكسب عناصر واعضاء ونشطاء جدد
لخوض معركة الاصلاح والانتخابات النيابية الجديدة بأعضاء اكثر فهما وأكثر حرصا على مصلحة الشعب الكادح 
وحقيقى ان الوفد ضمن الكثير من الاسماء اللامعه  فى شتى المجالات فى مصر فى الفترة الماضية زبات عيانا للجمهور 
انه امام حالة جديدة من النشاط واعادة ترتيب الاوارق التى تبعث بالثقة وبات الكثير من الشباب يفكر فى التواجد تحت مظلته 
حقيقا لم اكن منهم لكن وجهت لى الدعوة للحضور والتواجد امام المتحدث الاعلامى  بأسم حزب الوفد  خاصة انه كان احد مدربنى
فى تدريب خاص بأعدا القادة وتبادلنا الاسئلة والنقاشات فى عدة مجالات ولاحظت ذكائة الشديد ولم انكر ذلك فى الاصل فهو رجل سياسة  لكنى حضرت له لقاء ثانى دعيت له بالاسم    ٌٌٌ وذهبت انا ومجموعه من الاصدقاء  كان منهم من يحاول الانتماء للوفد
فوجدوها فرصة للتعرف العملى على افكار الحزب الجديد :  او المعاد هيكلته 
لكن كى أصدقكم القول اننا رغم اختلاف ميولنا السياسية فكان معى من الكرامة ٌ الناصرى   ٌ مستقل    ٌ من الحملة
اننا جميعا خرجنا ان حزب الوفد ما هو الا الوجه الاخر للحزب الوطنى او الاسم الاخر للوطنى لكن بمظهر جديد
الحزب الوطنى فى ثوبة الجديد ما هو  الا حزب الوفد !!!!!
قد لا يجد كلامى اى صدى او قبول لكنه رأى وايضا انه عن تجربة حقيقية  والاكيد ان الزمن سيثبت صحة كلامى 

كلنا خالد سعيد

النسيان حق مكفول لكل مواطن 
انسى لكن اعلم انك حين تنسى انك انت الاتى ٌ ان الدور التالى عليك ٌ نعم لا تندهش أنت ثم أنت ثم أنت 
سأذكرك بحادثة منذ أكثر من مائة عام كان بطلها شاب فقير من فلاحى  المنوفية من قرية دنشواى  
أسمة محمد زهران كان يدافع عن حق الفقراء والفلاحين من ابناء قريتة لما مات الجنود الانجليز 
كان اول من اصدر عليه حكم الاعدام واول من نفذ فيه الاعدام 
انه البسيط المصرى محمد زهران الذى اثار موته ضجر العالم اجمع وكان موته سببا فى تغير اللورد كرومر 
بعد 25 عاما من كونة المتعهد السامى البريطانى اى انه كان الحاكم الفعلى لمصر لمدة 25 عاما 

أعــــدام محمد زهران ورفاقة هو ما أطاح بالمتعهد السمى البريطانى ذو القبضة الحديدية 

الآن وفى عام 2010 
مـات شاب مصرى  بطريقة وحشية  
مات على ايدى مخربين المفترض انهم حماة الامن وأداة للاستقرار 
قتل خالد سعيد  بقانون الطوارئ  دون داعى فى حين ان شوارع مصر لا تخلو من البلطجية 
والمجرمين وقاطعى الطرق 

 كما غير  أعدام فلاحين دنشواى  مصر عام 1906 بعدما نشرها مصطفى كامل على صحف العالم 
وتمسك بقضيتة اتمنى ان لا نفرط فى قضيتنا لا نفرط فى حق خالد سعيد 

دم خالد سعيد امانة فى رقابنا  لن نفرط فيه ابدا وسنجعل التاريخ يعيد نفسه بأننا لن نفرط 
وسنتمسك بمطالبنا لا لقانون الطوارئ 

 محاكمة قتلة خالد سعيد يوم السبت 24 أكتوبر 

 

لقاء بورسعيد 29 أكتوبر

لقاء بورسعيد الجديد 
ان شاء الله هيكون يوم الجمعه 29 أكتوبر
اللقاء دا  بصراحة مختلف المرة دى فى اكتر من حاجة 
الاول احنا بندور على متبرع لسيدة تعانى من مرض فقاع جلدى 
وهو مرض مزمن  يتكلف شهريا 1200جم  فاللى يقدر يشوف لها كفيل بالعلاج دا يبقى شئ طيب جدا 





ثانيا اليوم هيكون على شرف  تشرفيكم لنا بورسعيد
واتمنى ان ربنا يوفقنا فى البرنامج بتاعة ويسعدكم 
هيشرفنا بالتواجد 
الشاعر أمجد القهوجى  
والشاعر احمد شلبى 

والمطرب الجميل  هيثم محفوظ 
وآخرين 
 أن شاء الله
 اليوم هيبدا الساعه 11 ظهرا
ونقضى وقت كويس 

بصراحة انا مش عايزة اقاطع واقولكم اسماء 
لكن ان شاء الله يكون يوم ظريف 

للاستفسار 
0149387538


فهد المساعد - الاسرار -

منحة سماوية











 جلست تفكر فى مستقبلها  وكيف انها تحلم بالاسرة والحب والانجاب  خططت كيف ستربى ابنائها على الاخلاق أخذت

تشرد بفكرها واحلامها كيف تسكون الحياة وهى ام وزوجة ومسئولة عن اسرة  كيف سيمن الله عليها بتحقيق امانيها الغالية  والبسيطة فى آن واحد فهى جل ما تحلم به أسرة تكون ربتها  ان تعف نفسها بزوج حنون محب يعصمها من الفتن

ويحنو عليها حين يوليها الزمن ظهره 



شردت بعيدا بين الاحتياج والحرمان من أبسط حقوقها التى كلفلها الله  لها  !! ووجدت ان كل ما فى المجتمع حاليا  أصبح يرهب ويرعب من  يحاول فيه ان  يعيش بسلام فقط

لا ان يحاول تحقيق احلامه التى كانت حقة واليوم اصبحت حلم





وفجأة تبادر الى ذهنها ومضات  مختلفة من الحياة

ومضة تأخذها لـــــــــــــــــــ

تلك المشاهد المتكررة من الحياة  الزوجية  الحاليه التى تنم عن افتقار المجتمع لابسط  أصول الزواج وقواعده وان الزواج ما هو الا مـودة ورحمة  هو ذلك المنحة السماوية للأنسان كى يخفف من وطئة الاعباء عليه  ليكمل حياته   ،لكن هذا الا يحدث الا قليلا جدا



ومضة اخرى تأخذها للبحث عن الاسباب :- 
هل هو الفقر
 ام الجهل بحكمة الزواج 

ام سوء الاختيار

ام الاختيار من باب الاشباع لا الاقتناع

ام مفاهيم الناس التى اختلفت كليا بل وقادرة على التغيير كل نصف ساعه على حسب ما يقدر للمشاهد من افكار جديدة

تضرب  بالقديمة عرض الحائط
ام خوفة من تلك الافكار المسمومة عم فشل مؤسسة الزواج
ام بحثه عن ماكينة اموال متنقله 

ام البحث هذا المقياس  الحسى الهيفى  الذى يسلب لب الرجال

فالمرأة باتت سلعة ان لم تعلن عن جسدها فأعلم انها لا تملك مقومات تلك الانوثة

ام هو المقوم اللفظى المصرى لأساتذت الاثارة المصريات  امثال هاله سرحان والجرئية  صاحبة الافكار المتحرره أيناس الدغيدى وغيرهن من  المسيئات لسمعتنا



ام هى المواريث  عن تلك المرأة الطائعه  القانعه  التى لا تسمع صوتهااا ولا تعرف لها رأى، نسخة ست أمينة فى ثلاثية نجيب محفوظ 

ام البحث عن جبل الثلج الذى لا يظهر منه الا ثلثه  والباقى مخبئ تحت غطاءات كثر

ام بحث الرجل عن تلك التقية التى تصلى وتصوم وتقيم الليل وتقرأ القرآن

ام بحث  الرجل عن تلك الخلطة الغريبة بين البنت البريئة وتلك الخبرة كما قال عادل امام فى آن واحد


عادت وتذكرت مشاكل صديقاتها الخلوقات مع الزواج وقالت ان زواج هذا العصر يتطلب أمرأة 

ذات مواصفات لا تملكها ولا تريد ان تتعلمها  جمدت الله على حمايته لها من الدخول فى تجربة قد تقدها الثقة فى

هـــــــذة المنحة السماوية ((الزواج))




سؤال لمن يهمة الامر

 


للاسف احداث كثيرا تتلاحق مؤخرا 
كلها ضاربة اكبر مثل على فشل الحكومة المصرية 
بل فشل نظام بأكمله فى الحفاظ على كرامة المصريين  سواء داخل مصر او خارجها   

فى مرور سريع وحديث على الاحداث 

اهانة المصريين بالمملكة العربية السعودية 
سواء التحرشات الجنسية للطلبة فى المدارس 
او حوادث الجلد او السجن 


التعرض للمصريين بالكويت 

حادثة مروة الشربينى رحمها الله فى المانيا 

قتل مصرى فى ميلانو بايطاليا

قتيل كترمايا بلبنان

اعدام مصريين بليبيا 

حبس مصريين باريتريا

الاحتفال بالمصريين فى السودان 
 :)

ندخل على مصر 


قتل 4 بامبوطية فى السويس على يد جنود امريكيين

ضرب المصريين على يد الجمهور الجزائرى بمصر عادى  كرم الضيافة 

قتل خالد سعيد من قبل الشرطة 

ضرب المصريين فى ماتش الاهلى والترجى امس

اقالة ابراهيم عيسى 
ووقف القاهرة اليوم 


السؤال الان 


اين هذا النظام الذى يحمينا لصالح من يعمل جهاز الشرطة بأكمله 

لصالح الشعب والمواطن العادى ؟؟ ام لصالح السلطة ؟

اين رجالات الدولة من الحفاظ على آمن وامان المواطن  
وكيان الدولة 

اين هم