ذهلت من خبر سمعته
حين قصت على احدى السيدات وهى فى نفس الوقت وليه امر لاحدى الفتيات فى المدرسة التى دارت فيها الكارثة
الا وهى ان مدرس اللغة العربية يتحرش بالفتيات اللى بيدرس لهم بذمتكم مش مصيبة
والاخطر ان البنت اللى ياحرام حاولت ان تحكى لامها وعائلتها بعد تأكدهم من بعض الفتيات الاخريات
ان نفس المواقف المخذية تحدث معهن ايضا وبعد التحقيق الادراى قررت اسرة الفتاه
سحب الشكوى حفاظ على سمعت الفتاة
وطبعا ادى داا الى حفظ التحيق معه
مصيبة انك تأتمن انسان ويكون بمثل هذا السوء
مصيبة جداا ان الموضوع يحفظ اداريا وطز فى البنت والناس والدنيا
مصيبة ان ما يكون فى ضمير
والمصيبة الاكبر انهم حتى ما حاولى انه ينقلوه او يبعدوه عن البنات
دا حتى مفيش دخان بلا نار
0 التعليقات:
إرسال تعليق