بحث هذه المدونة الإلكترونية

مجدى علام

جميل ان يحدد الانسان هويته
ويحدد مجريات حياتة وطريقة عيشة
وجميل ان يكون له فكر فى كل شئ
حتى يستطيع العيش بكرامة وفكره الخاص حتى يكون له منهج مبدا يعيش به
جميل جدا ان يقرر الانسان دينه وان يفكر بمدى اقتناعه بهذا الدين وايمانه به
لانه حين يؤمن به سوى يسعى للحفاظ على علاقة روحانية جيدة مع خالقة ويعمل بمبادىء
هذا الدين الذى اختاره0000 مما يسجعل له منهج فكرى ودينى يعمل به ويتعامل به مع الاخرين
لكن الغريب جدااا
ان يتنصر المسلم المقيم بايطاليا مجدى علام
فيقوم بابا الفاتيكان بنفسه بتعميده وكأنه حدث القرن الفريد
او كانه فتح مبين لبابا الفاتيكان!!!
والاغرب بنسبه لمدعيه حرية الاديان مخلصة العالم من الظالم والارهاب أمريكا
ان تقطع البث التلفزيونى لتقديم هذا الخبر الفريد 0000 فى حين اسلم العديد من مشاهير العالم
ولم يكن لتلك الاخبار نفس ردة الفعل العاليه الصيت كما حدث مع مجدى علام !!!!!

رغم ان الاسلام لا يتاثر أبدا بتكر مجدى علام او محمد حجازى او غيرهم

الاسلام لن ينقص ولا المسيحية ستزيد!!!
وكام قال بابا الكنيسة المصرية البابا شنودة
المٍسألة ليست عدد بل ايمان
ولا حول ولا قوة الابالله


يا محررة العالم اين هذة الحرية التى تدعين
أين المساواة وحرية الاديان
؟؟؟
اين واين

6 التعليقات:

  الربان

الأحد مارس 30, 11:04:00 ص 2008

تحياتي

اولا مبروك علي البابا مجدي علام ..و البابا الحالي بصراحة ينتهج نهج تصادمي
مع المسلمين و كلنا يعلم محاضرته العصماء في إحدي الجامعات الاوربية حول الإسلام....

لن و لم يخسر الاسلام شيئا بخروج الالاف مثل
مجدي علام او غيره....هذه حقيقة .

كمان احب ان اضيف ...ان بعض الشباب
ضعيف العقيدة يدعي تغيير دينه من اجل مكاسب دينوية...مثل الهجرة او الزواج

نسأل الله ان يثبتنا علي القول الثابت
في الدنيا و الآخرة..

تحياتي و تقديري

  Unknown

الأحد مارس 30, 03:21:00 م 2008

الربان
الف مبروك لمليون بابا
فلن ينقص الاسلام ابدا بتنصر واحد من اجل فكر جديد وهذا قليل جدا ففى الاغلب كما ذكرت تغيروا عقديتهم من اجل مكاسب دنياوية شهرة
مال
هجرة
نساء
كثيرة هى الاسباب الدنية

وطبعا هذا البند كيت معروف بمواقفة المتعصبة جداا ضد الاسلام والمسلمين

اما هذا المجدى
فلا يخفى علينا اسلوبه وتهكماته علينا نحن العرب
وكتابه الشهير عاشت اسرائيل
فلن يكون خسارة ابدا للاسلام
لا هو ولا الاف من شاكلته



كل الشكر للربان على المرور

  الباحث عن الحقيقة

الأحد أبريل 06, 11:02:00 م 2008

بكره يلهف القرشين من البابا ورعايا البابا
ومش بعيد يكتب مذكراته ويتكلم عن اضطهاد الاسلام له ويعمله قرشين حلوين
ايوه يا عم مجدي
بس الشاطر الناصح مش يستبدل نعيم دائم فى الاخره بنعيم فاني اخرتك فى الدنيا كام على عمرك اربعين سنه مثلا
يساوى ايه ده قدام الخلود بلا موت فى العذاب
لا حول ولا قوة إلا بالله

  Unknown

الاثنين أبريل 07, 01:17:00 ص 2008

الباحث عن الحقيقية
اللهم ثبتنا واياك يارب

اما هو فاتذكر الاية الكريمة التى تقول
بسم الله الرحمن الرحيم
رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ صدق الله العظيم
سورة الحجر الاية 2

كل الاحترام
مرورك شرفنى

  ياسر الغسلان

الثلاثاء أبريل 08, 02:43:00 ص 2008

منذ سنوات و انا اتابع هذا الصحفي من خلال مشاركاته المتعدده في البرامج السياسية التي يشارك فيها بالتلفزيون الإيطالي خصوصا في البرنامج المسمى ( بورتا آ بورتا) و الذي يعني بالعربي (باب و باب) و الذي يبث على قناة راي الإيطالية، كان كلما يشارك يتحدث عن الإسلام و كأنه احد الفلاسفة المتعمقين في العقل الإسلامي المعاصر او متخصص في شأن الحركات السياسية الإسلامية، لم يكن عدائيا تجاه الإسلام بالمعنى التقليدي و لكن كان في حديثه شئ لم استطع تحديده بالضبط و لكنه لم يكن كلاما مريح، فكان يتحدث عن الإسلام و المسلمين و كأنهم شعوب متخلفه نتيجة ظروف إقتصاديه و فكرية و سياسية، و بكل أمانه لم استغرب عندما اعلن انه تنصر فهو لم يكن في الاساس مسلم إلا بالإسم، اما لماذا كل هذه الضجه المرافقه لإعلان تنصيره فأعتقد انها عائده لكونه صحفي سياسي معروف و كاتب مقال مخضرم يكتب منذ سنين في اكثر الصحف السياسية الإيطاليه مكانه و إحترام و هي جريدة (إل كورييري ديلا سيرا) اي بمعنى اخر تم التعاطي مع حدث تنصير علام على أنها فرصة ممتازه للدعاية و الترويج للمسيحية و الكنيسه و ذلك لتقول بأن المسيحية بخير و أن المتنصرين ليسوا فقط هؤلاء الفقراء و المحتاجين بل أيضا هناك متنصرين من المفكرين و الناجحين مثل أخينا سينيوري ألااام كما ينطقها الإيطاليين

  Unknown

الثلاثاء أبريل 08, 02:40:00 م 2008

أ/ ياسر الغسلان
اولا كل التحية لك على مرورك على مدونتى المتواضعة
ثانيا هذا المجدى
انا لا الومه على تنصره فالثبات من عند الله عز وجل لا من انفسنا
وعدو ظاهر وجلى خير من صديق منافق ضال هو اختار لنفسه ما يحب من مجد وشهرة وعالميه وما يتفق وعقله المناهض للأسلام والمسلمين
اما كونه مفكر فهو مفكر من نوع اخر
وكما تفضلت اخى قد تم استخدامه كمثل للترويج للنصارانية ودعوة تبشيرة
وما اتمناه ان يجد المسلمين مثل هذا الاستقبال والحفاوة والاحتضان من رعاتنا
ومنا انفسنا حين يدخلوا الاسلام ليسى بحث عن شهرة ولا مجد ولامال
لكن بحث عن الله وخطوة جادة فى طريق الجنه كل الاحترام لك اخى
تحياتى
وشكرى
ريحانة مصر